أهلاً بكم لإكتشاف لبنان، البلد الذي لطالما إشتهر بشعبه المضياف، الذي يستقبلك بروح وذهنية منفتحة. الناس في هذا البلد تلقاك مع ال-” أهلا أهلا !” فتشعر بأنك في منزلك، وواحدٌ من أهله! و عليك إكتشافه، أي إكتشاف هذه الأرض، أرض المحبة.
سحر بيروت الحديثة، شهرة لبنان بالطعام والنبيذ، ثقافة شعبه وحماسه يكملان بلداً لطالما كان ولا يزال تقليدياً ومتطوراً. لبنان هو سر سياحي يجب إكتشافه من حيث نكهته التاريخية وطبيعته الجميلة والوعرة.
هناك أربع مناطق جغرافية رئيسية في لبنان، تختلف من حيث الطوبوغرافيا والمناخ. من الغرب إلى الشرق، وهي تشمل : السهل الساحلي، جبل لبنان وسهل البقاع، وسلسلة جبل لبنان.
يقع الساحل اللبناني في إطار البحر الأبيض المتوسط غرباً وسلسلة جبال لبنان شرقاً الذي يميز مناخه بالإعتدال المشمس. صيفه حار وشتاءه بارد وممطر. درجة حرارته خلال فصل الصيف أثناء النهار تصل إلى معدل ٣٠ ° م (٨٦ ° ف) مما يشجع الناس للتوجه إلى شاطئ البحر أو إلى الجبال للإنتعاش. في مدينتي صيدا وجبيل (بيبلوس)، يمكن للسياح التمتع بفرصة نادرة للغطس بين الأنقاض الفينيقية المغمورة.
في فصل الشتاء، تغطي الثلوج القمم العالية واهبةً للبنان إسمه.
تحتوي سلسلة جبال لبنان على إحتياطي من أشجار الأرز وغابات كبيرة تعتبر اليوم محميات طبيعية كما وقد إشتهر خشب الأرز عبر التاريخ لاستخداماته في البناء، كبناء بعض المباني الدينية في المنطقة والعالم.
لقد جاء في الكتب المقدسة، أن لبنان جنة من النباتات والحدائق ومصدر كبير للمياه، أرض تفيض لبناً وعسلاً. كما تغنى به الشعراء وبثروته النباتية من أشجار الزيتون والموز والبرتقال والعنب وأشجار التفاح والتين واللوز والكرز والفراولة ومساحات كبيرة من غابات السنديان واللاريس، و صنوبر بحر الأبيض المتوسط و خاصةً أشجار الأرز العملاقة.
كما جاء في العهد القديم : من أشبهت في المجد والعظمة … مؤكد،….لأرزةٍ من لبنان مع فروع نبيلة وإبر وجذوع عالية ممتلئة كانت مصدر حسدٍ لكل شجرة في عدن.
“دعني اعبر وأرى الأرض الجيدة التي في عبر الأردن، هذا الجبل الجيد ولبنان ” (تثنية، موسى على جبل نبو )
“هلمي معي من لبنان يا عروسي ، من لبنان هلمي انظري من رأس الإيمان، من رأس شنير وحرمون من جذور الأسود، من جبال النمور.” (نشيد الأناشيد)
كما نلاحظ جم من التعليقات الإيجابية من أناس قصدوا لبنان ناصحين القراء بالزيارة والتمتع به وبخدماته. ” عندما تصل إلى بيروت، لا شيء مما تتوقعه حقيقي، كل شيء فيه أبعد من الخيال. تجد نفسك في عالم مميز يستحوذك ويفتنك مما يجعل رحلتك تجربة فريدة من نوعها. وفي بيروت، في لبنان عامةً بانتظارك عطلة حيث هناك البحر والجبل، المواقع الأثرية والفن والمطبخ المميز. ويمكنك معرفة الكثير عن دولةٍ صغيرةٍ بمساحتها وكبيرةٍ في روحها، في فرح الحياة والقدرة على إعادة إختراع نفسها دائماً وعلى الرغم من كل شيء. بالإضافة إلى انه مكان للفرص والتاريخ والسحر، مكان غير منغلق لا بل منفتح على كل العالم !”
“اذهب كل سنة لغرض العمل في بيروت، هذه المدينة المضيافة والمتطورة، المتمدنة حيث الطعام الجيد، مطبخ بحر الأبيض المتوسط الحديث …. انصح فيه لقضاء عطلة نهاية الأسبوع.”
لبنان، هذا البلد الصغير يطل على ساحل البحر الأبيض المتوسط وفي قلب الشرق الأوسط، معروف أيضاً بإسم بلد الأرز ( الشجرة التي ترمز للأمة والتي تتوسط علمه ) المميز بثروته الحيوانية والنباتية وتاريخه، يستحق زيارتكم لتتمتعوا به وبخصوصيته في المنطقة.
في فصل الشتاء، تغطي الثلوج القمم العالية واهبةً للبنان إسمه.
تحتوي سلسلة جبال لبنان على إحتياطي من أشجار الأرز وغابات كبيرة تعتبر اليوم محميات طبيعية كما وقد إشتهر خشب الأرز عبر التاريخ لاستخداماته في البناء، كبناء بعض المباني الدينية في المنطقة والعالم.
لقد جاء في الكتب المقدسة، أن لبنان جنة من النباتات والحدائق ومصدر كبير للمياه، أرض تفيض لبناً وعسلاً. كما تغنى به الشعراء وبثروته النباتية من أشجار الزيتون والموز والبرتقال والعنب وأشجار التفاح والتين واللوز والكرز والفراولة ومساحات كبيرة من غابات السنديان واللاريس، و صنوبر بحر الأبيض المتوسط و خاصةً أشجار الأرز العملاقة.
كما جاء في العهد القديم : من أشبهت في المجد والعظمة … مؤكد،….لأرزةٍ من لبنان مع فروع نبيلة وإبر وجذوع عالية ممتلئة كانت مصدر حسدٍ لكل شجرة في عدن.
“دعني اعبر وأرى الأرض الجيدة التي في عبر الأردن، هذا الجبل الجيد ولبنان ” (تثنية، موسى على جبل نبو )
“هلمي معي من لبنان يا عروسي ، من لبنان هلمي انظري من رأس الإيمان، من رأس شنير وحرمون من جذور الأسود، من جبال النمور.” (نشيد الأناشيد)
كما نلاحظ جم من التعليقات الإيجابية من أناس قصدوا لبنان ناصحين القراء بالزيارة والتمتع به وبخدماته. ” عندما تصل إلى بيروت، لا شيء مما تتوقعه حقيقي، كل شيء فيه أبعد من الخيال. تجد نفسك في عالم مميز يستحوذك ويفتنك مما يجعل رحلتك تجربة فريدة من نوعها. وفي بيروت، في لبنان عامةً بانتظارك عطلة حيث هناك البحر والجبل، المواقع الأثرية والفن والمطبخ المميز. ويمكنك معرفة الكثير عن دولةٍ صغيرةٍ بمساحتها وكبيرةٍ في روحها، في فرح الحياة والقدرة على إعادة إختراع نفسها دائماً وعلى الرغم من كل شيء. بالإضافة إلى انه مكان للفرص والتاريخ والسحر، مكان غير منغلق لا بل منفتح على كل العالم !”
“اذهب كل سنة لغرض العمل في بيروت، هذه المدينة المضيافة والمتطورة، المتمدنة حيث الطعام الجيد، مطبخ بحر الأبيض المتوسط الحديث …. انصح فيه لقضاء عطلة نهاية الأسبوع.”
لبنان، هذا البلد الصغير يطل على ساحل البحر الأبيض المتوسط وفي قلب الشرق الأوسط، معروف أيضاً بإسم بلد الأرز ( الشجرة التي ترمز للأمة والتي تتوسط علمه ) المميز بثروته الحيوانية والنباتية وتاريخه، يستحق زيارتكم لتتمتعوا به وبخصوصيته في المنطقة.